مشاهدة فضيحة فيلم الراقصة بوسي غير الأخلاقي
مشاهدة فضيحة فيلم الراقصة بوسي حقق مقطع فيديو الراقصة بوسي ملايين المشاهدات بعد ساعات من تسريبه على وسائل التواصل الاجتماعي، ووصل الفيلم إلى قائمة المحتوى الشائع في مصر في الآونة الأخيرة.
مشاهدة فضيحة فيلم الراقصة بوسي
تم رصد الراقصة المصرية المثيرة للجدل “بوسي” وهي تؤدي أفعالًا غير ملائمة في مقطع فيديو اعتبره الناشطون “فيلمًا” غير أخلاقي، مع شخص آخر. وبعد أن انتشر الفيديو بشكل واسع وأثار استياء وغضب العديد، خرجت الراقصة عن صمتها لتؤكد أن الشخص الذي كان معها في الفيديو المتداول هو زوجها.
الراقصة بوسي تطلق زوجها بسبب غير متوقع!
تسعى الراقصة بوسي للحصول على الطلاق من خلال القضاء في ظل تزايد الجدل حول حياتها المهنية والشخصية.قدمت الراقصة بوسي، التي تعمل في أحد النوادي الليلية، دعوى خلع إلى محكمة أسرة مدينة نصر، مشيرة إلى أن حياتها الزوجية باتت غير ممكنة بسبب غيرة زوجها الزائدة. وقد أوضحت بوسي في الدعوى أن هذه الغيرة أثرت سلبًا على علاقتهما، خصوصًا وأنها تعمل في مجال الرقص الشرقي الذي يستلزم التعامل مع العديد من الأشخاص، وهو ما لم يكن زوجها قادرًا على تقبله..أكدت بوسي أنها سعت للتواصل مع زوجها، إسلام، من أجل إيجاد حل لمشاكل الغيرة المتزايدة التي اعتبرتها تحكمًا مفرطًا، إلا أن محاولاتها لم تنجح. لذا، قررت التوجه إلى المحكمة لطلب الخلع، مشيرة إلى أن الحياة المشتركة بينهما أصبحت غير ممكنة.
تورطت بوسي في قضية تتعلق بفيديوهات غير لائقة.
لم تكن هذه القضية الأولى التي تواجه فيها بوسي الجدل الإعلامي، حيث سبق أن تم القبض عليها من قِبل الأجهزة الأمنية بتهمة نشر مقاطع فيديو مشينة على منصات التواصل الاجتماعي. وذكرت التحريات أن هذه المقاطع تضمنت حركات اعتبرت فاحشة وإباحية، مما أثار استياء شريحة واسعة من المجتمع المصري. وقد تم القبض على بوسي في محافظة الجيزة بتهم تتعلق بنشر الفساد والانحلال، وتم تحرير محضر بالحادثة وعرضها على جهات التحقيق لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
تسلط هذه المسائل الضوء على النقاش المستمر حول حرية التعبير والقيم الاجتماعية، خصوصًا في ضوء طبيعة عمل بوسي المثيرة للجدل. في حين يدافع البعض عن حقها في أداء عملها كراقصة، يطالب آخرون بفرض قيود على المحتوى المتداول على وسائل التواصل الاجتماعي ليتماشى مع القيم الثقافية والاجتماعية.
فيديو الراقصه بوسي
ذكر البعض أن الجهة المسؤولة عن تسريب فيديو الراقصة بوسي هي زوجها الذي كان يظهر معها في المقطع، بالإضافة إلى مجموعة من التكهنات المختلفة حول هذا الموضوع.